1- الحفاظ على النحافة:

تعتبر المياه مهمة في عملية الاستقلاب وتساعدنا على الشعور بالشبع. ويمكننا استبدال المشروبات المليئة بالسعرات الحرارية بشرب المياه قبل تناول الوجبات لكي نُقلِّل من الكميات التي نتناولها. كما أن المياه الباردة تُعزِّز عملية الاستقلاب، حيث يحتاج الجسم إلى رفع حرارة تلك المياه فيصرف بهذا العمل سعرات حرارية إضافية.

2- زيادة الطاقة:

إن قلة كمية المياه التي نستهلكها تؤثر على مستوى طاقتنا وتؤدي إلى إحساسنا بالإجهاد. وتساعد المياه القلب على ضخ الدم بفعالية أكبر إلى الجسم، كما تساعد الدم على نقل الأكسجين والمواد الغذائية لخلايا الجسم.

3- تقليل الضغوطات:

يؤدي الإحساس بالعطش إلى توتر الدماغ، وهذا ليس غريبًا إذ أن حوالي 80% من الدماغ مُكوَّن من المياه.

4- صحة العضلات:

تفيد المياه في التخلص من التشنُّج العضلي وتليين المفاصل.

5- تغذية البشرة:

إن شرب المياه يساعد على إعادة الحيوية لخلايا البشرة وبالتالي التخلص من التجاعيد عن طريق تحسين دوران الدم داخل البشرة مما يعطيها ألقًا إضافيًا.

6- المحافظة على صحة الجهاز الهضمي:

تفيد المياه في الحفاظ على عملية هضم سليمة، فهي تساعد على حل الفضلات وتسهل مرورها عبر السبيل الهضمي.

7- التقليل من حصيات الكلى:

إن أحد أسباب تشكل حصيات الكلى هو قلة كمية المياه التي نشربها في اليوم. حيث تساعد المياه على حل الأملاح والمواد المعدنية في البول، مما يُقلِّل من تشكل الكريستالات الصلبة المعروفة بحصيات الكلى.

وفي النهاية، علينا أن ندرك أن كمية المياه التي يجب أن نشربها يوميًا لا تتعلق بمدى إحساسانا بالعطش! وإنما تتعلق بوزننا ومدى نشاطنا والطقس المحيط بنا وصحتنا.


المصدر

اضافة تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر قراءة مؤخرا

error: Content is protected !!