1 – حالب الثعبان: يستخرج حالبين الثعبان السم من أكثر الثعابين خطورة في العالم مثل الكوبرا والأفاعي ذات الأجراس، غالبًا يُستخرج السم من أجل استخلاص ترياق له لاستخدامه في المشافي والمخابر، ويزيد سعر مبيع الغرام منه عن 1000$.
2- خبراء العطور: يجري خبراء العطور تجاربًا على العطور لمعرفة معدل فعالية منتجات النظافة مثل الصابون، غسول الجسم، مزيل رائحة الجسم وغسول الفم، وبالاعتماد على هذه التجارب ألا وهي رائحة الإبطين، الأقدام والفم يتم تحديد معدل فعالية المنتج في مقياس من 1 إلى 10. قام أحد الخبراء خلال عمله لمدة 15 سنة بشم رائحة 5600 قدم وعدد غير محدود من رائحة الإبطين و لهذا فاز بجائزة “غينيس للأرقام القياسية العالمية” (The Guiness World record) لأكثر الأشخاص شمًّا للأقدام والإبطين.
3- وصيفة عروس محترفة: تعمل وصيفة العروس المحترفة Jen GIanz كشريك مؤسس في شركة توظيف لوصيفة العروس السرية ومساعدات شخصية تقدمهم الشركة كنوع من الخدمات للعرائس وحفلات زواجهم. صرحت Glanz ل( Business Insider) “بشكل أساسي أنا أعمل كوصيفة شخصية ومعالجة عند الطلب وأساعد العروس في إنجاز العديد من المهام الشخصية التي تزيد عن 100 مهمة. تقبض Glanz في أي مكان من 300$ إلى 2000$ لحفل الزواج.
4- الجبل الجليدي المتحرك: أٌطلق على الجبل الجليدي بعد حادثة “تايتينك” (Titanic) عام 1912الجبل الجليدي المتحرك، The International Ice Patrol(IIP) حيث أسست في العام الذي يلي التايتينك، وهي تدار من قبل خفر السواحل الأميركي حيث تقوم بتحديد مواقع الجبال الجليدية المتحركة وتأمين ممرات آمنة حولها وعند الضرورة يتم قطر الجبل الجليدي إلى خارج المنطقة.
5- المحزون المحترف: يحضر الجنازات ويحزن على المتوفى، فهناك شركة في أنكلترا تدعى (استأجر محزوناً) متخصصة في هذا المجال، تعرض خدماتها لساعتين مقابل 70$ .
6- معلّم ركوب الأمواج للكلاب: يمكنك أن تجده في بعض المنتجعات على السواحل، يعلمك أنت وكلبك ركوب الأمواج، وتخصص بعض الأماكن دروسًا خاصة للكلاب فقط.
7- مربيات الباندا: في عام 2014 أعلن مركز حماية الباندا في الصين عن بحثه عن أشخاص لرعاية حيونات الباندا لديها، واجه المتقدمون لهذه الوظيفة العديد من جولات التصفية متضمنة لائحة لأفضل 500 منهم ومن ثم 50 ومن ثم 10، كانت نهايتها مسابقة إعلامية قبل حصولهم على الوظيفة. وكما تقول إحدى الموظفات: “وظيفتك تقتصر على أن تقضي365 يوم مع الباندا تشاركهم أفراحهم وأحزانهم”.
اضافة تعليق