أشهر أقوال عزمي بشارة. (الاسم: عزمي بشارة. الميلاد: 22 آب، 1956 (62 عاماً)). هو مفكر وأكاديمي و كاتب سياسي و أديب فلسطيني من عرب 48؛ حصل على درجة الدكتوراه في الفلسفة، وكان قائداً للتجمع الوطني الديمقراطي ومؤسسه في إسرائيل، ونائباً سابقاً عنه في الكنيست الإسرائيلي، وهو يشغل منصب مدير عام المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات.
كان أبرز الأعضاء العرب الذين يمثلون المواطنين الفلسطينيين في إسرائيل في البرلمان، وجرت عدّة محاولات لنزع حصانته البرلمانية؛ وجّهت له تهمة مساعدة العدو في زمن الحرب وكان القصد دعم المقاومة اللبنانية خلال حرب لبنان 2006. كما وجّهت له عدّة مرات تهمة رفض يهوديّة الدولة والتحريض على التظاهر خلال الانتفاضة الثانية.
عُرِف عزمي بشارة بإنتاجه الفكري الغزير وأبحاثه المرجعية في مجالات المجتمع المدني، ونظريات القومية وما أسماه “المسألة العربية”، والدّين والعلمانية، وعمله في تجديد الفكر العربي، وفي تحليله للمجتمع والدولة في إسرائيل؛ وكذلك عبر تأثيره في الفضاء العمومي العربي.
أشهر أقواله
• “العفوية وانعدام التنظيم قد يقضيان على الثورة.”
• “الناس لا يولدون أمةالأمة تبنى.”
• “إن عوامل تعطيل الديمقراطية في العالم العربي هي عوامل تعطيل عملية بناء الأمة نفسها.”
• “تكمن أهمية التديّن في النهاية في العادي اليومي لا في الاستثنائي وغير العادي في التجربة الدينية.”
• “عليك أن تثبت أنك إسرائيلي الولاء لكي يسمحوا لك بالإقامة في فلسطين.”
• “قد يُفقِدُ الفقرُ والعوزُ الشعبَ معنى الحرية.”
• “كل هوية هي هوية مصنوعة ومتشكلة وهي ماهوية في مرحلة معينة قبل أن تتغير ويعاد تشكيلها.”
• “لا بد من التمييز بين نقد الدين كأنه نظرية ونقد نمط تدين محدد في تعامله مع النصوص الدينية.”
• “لا تديّن من دون دين ولا دين من دون تديّن.”
• “إذا لم تكن لديك القوة ولا الإرادة لترد على من يحقد بالكراهية، فلا تفكر به، وحاول أن تكون سعيداً! سعادتك أكثر ما يزعجه.”
• “حين يكون تأييد الظلم ناجماً ليس عن جهل أو عدم فهم، بل عن قيم معطوبة لا ترى فيه إثماً، فعندها لا تفيد الحجج العقلية والأدلة الحسية. ويصبح النقاش مضيعة للوقت.”
اضافة تعليق