أشهر وأجمل أقوال سام هاريس

أشهر وأجمل أقوال سام هاريس Sam Harris (الاسم: سام هاريس. الميلاد: 9 نيسان عام 1967. (51عاماً)).

هو عالم أعصاب وفيلسوف ومؤلف ومفكر أمريكي الجنسية. هو أحد مؤسسي مشروع “إدراك”، لديه العديد من المؤلفات كـ “نهاية الإيمان” و”المشهد الأخلاقي” و”الاستيقاظ: دليل إلى الروحانية الخالية من التدين” و”الإرادة الحرة”. يعتبر هاريس أحد أهم المنتقدين والمعارضين للأديان وهو جزء كبير من حركة الإلحاد الجديد.

أشهر أقواله:

“نعيش حياتنا كمشاهدين لأفعالنا لا أكثر، نعيش بوهم حرية الاختيار كأن لدينا خيار أن نختار ما اخترناه.”

“أنا فعلاً مستاء لأنني أعيش في مجتمع لا يمكنني أن أقول فيه الحقيقة البسيطة الواضحة دون الإساءة إلى 90% من السكان.”

“ليس لدي علم بأي مجتمع في التاريخ قد عانى بسبب أن ناسه أصبحوا عقلانيين أكثر من اللزوم.”

“عندما يتخيل الإنسان أن كل ما يحتاجه هو أن يؤمن بافتراض ما دون دليل عليه –كالقوم بأن الكافرين يذهبون إلى جهنم وأن اليهود يشربون دم الأطفال-عندها يصبح قابلاً لفعل أي شيء.”

“إن رفاهية الإنسان ليست ظاهرة عشوائية، يعتمد الأمر على العديد من العوامل بدءاً من علم الوراثة وعلم الأعصاب إلى علم الاجتماع والاقتصاد. لكن من الواضح أن هنالك حقائق علمية يجب معرفتها حول كيف يمكننا أن نزدهر في هذا العالم، أينما يمكن أن يكون لنا تأثير على رفاهية الأخرين، تتطبق الأسئلة الأخلاقية.”

“يعتبر العديد من زملائي الملحدين أن كل الحديث عن الروحانية والتصوف شيء مرادف للمرض العقلي أو الاحتيال الواعي أو خداع الذات. لقد جادلت في مكان آخر بأن هذه مشكلة لأن الملايين من الناس قد اختبروا تجارب لا يوجد أي مصطلحات لتعبر عنها سوى الروحانية والصوفية.”

“كل ما نقوم به هو بغرض تغيير الوعي، نحن نشكل صداقات حتى نشعر ببعض العواطف كالحب ونتجنب الأخرين كي نشعر بالوحدة، كما نأكل أطعمة معينة لنستمتع بحضورها العابر على ألسنتنا، ونحن نقرأ من أجل متعة التفكير بأفكار الأشخاص الأخرين.”

“إن أحد مسؤولياتي كأب هي تهيئة طفلي للقيام بهذا، أن يحزن عندما يكون الحزن ضرورياً وأن يدرك أن الحياة لا تزال جميلة وتستحق العيش على الرغم من حقيقة أننا نفقد بعضنا البعض وأن الحياة تنتهي، ونحن لا نعرف ما يحدث بعد الموت.”

اقرأ أيضًا: أشهر وأجمل أقوال ابن رشد

الإلحاد في العالم العربي: زيادة الانتشار بين الاسباب والتبعات

أشهر وأجمل أقوال نيتشه

هل كان ألبرت آينشتاين ملحدًا أم مؤمنًا؟