أشهر أقوال محمود عباس (أبو مازن) (الاسم: محمود عباس (أبو مازن). الميلاد: 15 تشرين الثاني، 1935م (83 عاماً)).
هو الرئيس الثاني للسلطة الوطنية الفلسطينية منذ 15 كانون الثاني، 2005م، ورئيس منظمة التحرير الفلسطينية، ولايزال في نفس المنصب على الرغم من أن ولايته قد انتهت منذ 5 كانون الثاني، 2009م. من أهم سياساته، الاعتراف بأهمية التنسيق الأمني مع اسرائيل، واعترافه بدولة اسرائيل. لعب عبّاس دوراً هامّاً في مفاوضات أوسلو في عام 1993م، وما تلاها من اتفاقيات ومعاهدات مثل اتفاق غزّة أريحا، واتفاقية باريس 1994م، على سبيل محاولة التسوية السلمية. من أبرز مواقفه أنه كان معارضاً شرساً لكل أنواع الدفاع المسلح عن أرض فلسطين.
أشهر أقواله:
”لا نتجاهل عذابات اليهود على مر التاريخ، وقد حان الوقت لإنهاء كل هذه المعاناة.”
“إن الهجمات ضد الإسرائيليين “لا تنسجم مع تقاليدنا الدينية والأخلاقية.”
في تعليقه على صواريخ المقاومة الفلسطينية قال: “هذه صواريخ عبثية. وما زلت مصراً على أنها صواريخ عبثية.”
وصف أحد العمليات الاستشهادية ضد الكيان الصهيوني المحتل بـ: “هذه عملية إرهابية حقيرة. وتتعارض مع المصالح العليا للشعب الفلسطيني.”
“أتعهد بإنهاء عسكرة الانتفاضة ونزع الأسلحة من الفلسطينيين باعتبارها غير شرعية ما دامت خارج يد السلطة الفلسطينية.”
وأمر جنوده المرتزقة وأجهزة المخابرات الإسرائيليةبـ: “كل من يحمل صاروخ اقتلوه..طخوه.. منيح هيك.”
“الإنتفاضة دمرت كل ما بنيناه في أوسلو وكل ما بني قبل ذلك.”
“علينا أن نقول كفى للإنتفاضة. أن نسأل ماذا حققنا في هذين العامين.”
“حصلنا في هذه الإنتفاضة فقط على الدمار المطلق.”
“الإنتفاضة سببت هروب رأس المال والإستثمارات من مناطق السلطة.”
“الشعب الفلسطيني بات على خط الفقر بسبب الإنتفاضة.”
“لم ينسى أبو مازن أن يثني على شارون ووصفه بأنه ” الزعيم الصهيوني الأهم منذ هرتزل”.
كما تكلم بالسوء عن فلسطينيّي الداخل (عرب ال 1984م) وقال: “لقد أضروا بحق العودة على وجه الخصوص، فالإسرائيلييون سيقولون لا نريد المزيد من هؤلاء العرب عندنا”.
“حتى لو تركت موقعي، لن أساوم على راتب شهيد أو أسير، فأنا رئيس الشعب الفلسطيني عامةً، ومنهم الأسير، والشهيد، والجريح، والمبعد، والمهجّر.”
[…] اقرأ أيضًا: أشهر وأجمل أقوال محمود عباس (أبو مازن) […]