1- الذكاء الطبيعي: هذا النوع من الإدراك يسمح للإنسان بالتمييز بين النباتات والحيوانات والصخور والغيوم ولهذا النوع اهمية كبيرة في تاريخ تطورنا كصيادين ومزارعين.
2- الذكاء الموسيقي: وهي القدرة على تمييز النغمة والإيقاع ونبرة الصوت وهذا النوع من الإدراك يمكّننا من خلق وانتاج والتفكير في الموسيقى، كما يتضح عمن الملحنين والموسيقيين، وغالبًا ما يكون هناك اتصال فعال بين الموسيقى والعواطف كذلك ايضًا قد يتشارك الإدراك الموسيقي بالذكاء الرياضي.
3- الذكاء المنطقي الرياضي: وهو يسمح لنا بالحساب والتحديد والنظر في المقترحات والفرضيات والقيام بعمليات رياضية كاملة، وعادة ما يكون هذا النوع متطورًا لدى علماء الراضيات والمحققين وهذا النوع من الأشخاص مهتمون بالأنماط والفئات يتم رسمها الى مشاكل حسابية والعاب استراتيجية.
4- الذكاء الوجودي: وهو للتفكير في اسئلة عميقة مثل معني الحياة ولماذا نموت وكيف وصلنا الى هنا في المقام الأول.
5- الذكاء العلاقات الشخصية: وهو لفهم والتفاعل بكفاءة مع الأخرين، وهو يتضمن التواصل اللفظي او بدونه ومعرفة واحساس مزاج الأخرين والناس الذين يمتلكون هذا النوع من الإدراك يكونوا قادة بين أقرانهم، وكذلك يظهر هذا النوع من الإدراك على المعلمين والأخصائيين والسياسيين والأجتماعيين والممثلين.
6- الذكاء الجسدي الحركي: وفيه يستخدم الشخص مجموعة متنوعة من المهارات البدنية ويتضمن هذا النوع من الإدراك ايضًا الإحساس بالوقت، الرياضيون والجراحون والراقصون يتملكون مستوى عالي من هذا النوع من الإدراك.
7- الذكاء اللغوي: وهو يسمح لنا باختيار الكلمات واستخدام اللغة كوسيلة للتعبير، ويتضح هذا النوع من الإدراك في الشعراءوالروائيينوالصحفيين.
8- الذكاء الداخلي: وهو يعطينا القدرة على فهم الذات والمشاعر والأفكار المتعلقة وكذلك التخطيط والتوجيه وهذا النوع من الإدراك لا ينطوي فقط على تقدير الذات بل ايضًا على حالة الإنسان ويتمتع به علماء النفس والقادة الروحيين والفلاسفة
9- الذكاء الحيزي او المكاني: وهو القدرة على التفكير في ثلاثة ابعاد ويشمل الصور العقلية والتفكير المكاني والتلاعب في الصورة ومهارات الرسم والفن والخيال النشط ويتمتع به الأشخاص المحبون لحل الالغاز والذين يقضون وقتهم في الرسم او في احلام اليقظة.
اضافة تعليق