أشهر وأجمل أقوال مظفر النواب (الاسم: مظفر عبد المجيد النواب. الميلاد: 1934م (84 عاماً)).
شاعر عراقي معاصر ومعارض سياسي بارز في العراق. تعرّض للملاحقة والسجن في العراق، وعاش بعدها في عدة عواصم منها بيروت ودمشق والعديد من المدن الأوروبية الأخرى. ينتهي نسب النواب إلى الإمام موسى الكاظم.
أكمل دراسته الجامعية في كلية الآداب ببغداد. وبعد انهيار النظام الملكي في العراق في عام 1958م، تم تعيينه مفتشاً فنيّاً بوزارة التربية في بغداد.
أشهر أقواله:
“سيدتي صار لنا أكثر من مقبرة في الغربة والسُلطة من أفضال الله علينا باقية والحزن جميل”.
“مرة أخرى على شباكنا نبكي ولا شيء سوى الريح وحبات من الثلج على القلب وحزن مثل أسواق العراق.”
“نهنهي الليل على كتفي بستان اللوز وكان الصمت نبي! طرب بالكون ومن لا يطرب بالكون غبي.”
“و المذيع المسائي يلقي النفايات مبتسما نشيد.. فقرة من خطاب الرئيس العتيد.”
“و قد تُشرقُ الشَّمسُ من حُزننا غَاربة.”
“يا اللّذي تطفي الهوى بالصّبر لا بالله كيف النّار تطفي النّار.”
“يا غريب الدار إنها أقدار كل ما في الكون مقدار وأيام له إلا الهوى ما يومه يوم… ولا مقداره مقدار.”
“كل الذين رحلت على مائهم خذلوا قاربي.”
“بسواد الليل تتلملم حمامات الحزْن بيّة ومصابيح المَدِينة تموت.”
“لقد تاه قلبي ولم يبقَ بيتٌ به فرح، كلها شاحبة.”
“ألا يلتقي المتوازي بصاحبه إن سقيناه خمراً ويترك كل مذاقاً بصاحبه، كم قليل من الناس يترك في كل شيء مذاق.”
“هل في الدور من عشق لهذا المبتلي ترياق؟ نقطة في العشق تكفي فلا تكثر عليك الحبر والأوراق.”
“ﻣﺎﺫﺍ ﺳﻴﺤﺼﻞ ﻟﻮ ﺗﺤﻮﻟﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﺑﻼﺩ؟ ﺃﻧﺎ ﺑﻐﺪﺍﺩٌ ﻭﺃﻧﺖَ ﺍﻟﻘُﺪﺱ، ﻳﻤﻴﻞُ ﺭﺃﺳﻲ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻚ ﻗﻠﻴﻼ ﻓﺘُﺰﻫﺮ ﺩِﻣﺸﻖ ﻭﻳﺴﺘﻘﻴﻢَ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ.”
“اغفروا لي حزني وخمري وغضبي وكلماتي القاسية.. بعضكم سيقول بذيئة، لا بأس أروني موقفاً أكثر بذاءة مما نحن فيه.”
“إذا كان بعض يفكّر في النّيل منِّي هذا أنا.. لست أملك إلا القميص الذي فوق جلدي! وقلبي وراء القميص يلوّح.”
“لا نخدع ثانية بالمحور او بالحلفاء، فالوطن الآن على مفترق الطرقات، وأقصد كل الوطن العربي.. فإما وطن واحد أو وطن أشلاء.”
اضافة تعليق