أشهر وأجمل أقوال مصطفى محمود (الاسم: مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ. الميلاد: 27 كانون الأول، 1921م. الوفاة: 31 تشرين الأول، 2009م (87 عاماً)).
مصطفى محمود، فيلسوف وطبيب وكاتب مصري؛ من الأشراف، وينتهي نسبه إلى علي زين العابدين.
درس الطب وتخرّج في عام 1953م، وتخصّص في الأمراض الصّدريّة؛ لكنّه تفرّغ للكتابة والبحث في عام 1960م.
ألّف 89 كتاباً، تناول موضوعات عديدة حيث كانت كتبه علميّة، ودينيّة، وفلسفيّة، واجتماعيّة وسياسيّة. قدّم الدكتور مصطفى محمود 400 حلقة من برنامجه الشهير “العلم والإيمان”؛ وتكريماً لإنجازاته تم تسمية أحد الكويكبات باسمه.
أشهر أقواله:
“في هذا العالم لا وجود للنهايات الجميلة إلّا في الأفلام.. فقط لإنها من خيال المؤلف!”
“ربما لا تزال بلادي من دول العالم الثالث، فقط لعدم وجود عالم رابع.”
“الرحمة أعمق من الحب وأصفى وأطهر، ففيها الحب، وفيها التضحية، وفيها إنكار الذات، وفيها التسامح، وفيها العطف، وفيها العفو، وفيها الكرم، وكلنا قادرون على الحب بحكم الطبيعة البشريّة، وقليل منّا هم القادرون على الرحمة.”
“كل لحظة تطرح على الإنسان موقفا، وتتطلّب منه اختياراً بين عدّة خيارات، وهو في كل اختيار يكشف عن نوعيّة نفسه وعن مرتبته ومنزلته دون أن يدري.”
“السعادة لا يمكن أن تكون في المال أو القوة أو السلطة بل هي في (ماذا نفعل بالمال والقوة والسلطة).”
“أخطر أسلحة القرن العشرين، والاختراع رقم واحد الذي غيّر مسار التاريخ هو جهاز الإعلام.. الكلمة، الإزميل الذي يشكّل العقول.. أنهار الصحف التي تغسل عقول القرّاء.. اللافتات واليفط والشعارات التي تقود المظاهرات.. التلفزيون الذي يفرّغ نفوس المشاهدين من محتوياتها ثم يعود فيملؤها من جديد بكل ما هو خفيف وتافه.”
“كل أسرار قلوبنا ووجداننا غير قابلة للاندثار.. كل ما في الأمر أنها تنطمس تحت سطح الوعي، وتتراكم في عقلنا الباطن لتظهر مرة أخرى في أشكال جديدة.. في زلة لسان، أو نوبة غضب، أو حلم غريب في ليلة ما.”
“إذا نزل مؤمن وكافر إلى البحر فلا ينجو إلا من تعلّم السباحة، فالله لا يحابي الجهلاء فالمسلم الجاهل سيغرق والكافر المتعلم سينجو.”
اضافة تعليق