أشهر وأجمل أقوال كوليت خوري (الاسم: كوليت خوري. الميلاد: 1937م (81 عاماً)).

هي شاعرة وأديبة وروائية سوريّة، من مواليد دمشق 1937م. جدّها هو رئيس الوزراء السوري السابق في عهد الاستقلال فارس الخوري. تكتب كوليت خوري باللغة العربية، والفرنسية، والإنكليزية. كما كانت تعمل كمُحاضِرة في جامعة دمشق، في كليّة الآداب. وعملت في الصّحافة السوريّة والعربيّة منذ أيّام الدراسة.

أشهر أقوالها واقتباساتها:

“أريد رجلا يحبني وهو يعلم أن الكثيرات أجمل مني وأذكى مني. رجلا يحبني لأن روحي امتزجت وروحه، ولأن أفكاري طابقت أفكاره. ولا أريد.. لا أريد رجلا يحبني لأنه بعد وضعي بالميزان اكتشف أنني أحسن من غيري!”

“أن أكون وحدي مع نفسي أمر تعودته، لكنني في حياتي ما استطعت أن أحتمل كوني وحدي و أنا مع إنسان آخر!”

“لا أُحب الصّراخ بحنجرتي، فصرخت بأصابعي وأصبحتُ كاتبة.”

“أنا لم أوجد فقط لأتعلم الطهي ثم أتزوج فانجب أطفالاً ثم أموت! إذا كانت هذه هي القاعدة في بلدي فسأشذ أنا عنها…”

“الأيام الجميلة تبدو أجمل بعد أن تولي. و يتضاعف ألمُ المحب، لأنها ولت، و لأنه يدرك متأخراً أنه لم يعطها ما كانت تستحق من اهتمام، ولم يسكب في ثوانيها كل ما كان يملك من أحاسيس.”

“الليل يضخم دائماً كل شيء، ويطول.. يطول على اليائسين!”

“ما أقبح المجتمع الذي لا يحب الصراحة! المجتمع الذي يؤثر الدعارة في الخفاء على الابتسامة الطاهرة علناً!”

“كم تؤلم الذكريات إذ يراها المرء بمنظار الحب .”

“هو لا يفهم أن نفسيتي كإناء من “الكريستال” الرقيق تكفيه نقرة جافة ليتصدع إلى الأبد. لا، هو لا يفهم أن جهود حياته بأكملها لن تعيد الإناء إلى نقاءه الأصلي.”

“ما هي السعادة؟ هي لحظات قصار يتوقف فيها الملل مؤقتاً وينهار فيها الفراغ نسبياً!”

“أنا أنسى ما أريد أن أنسى، ولا أنسى ما يهمني.”

“سأموت يوماً ما دون إرادتي، كما وجدت دون إرادتي، فلماذا -وقد وجدت- لا أعطي معنى لهذا الوجود ؟ لماذا لا أدع هذه الفترة من الزمن التي تفرّق بين ولادتي وموتي تشع بالحرارة؟”

مجد دريباتي

مجد دريباتي

طالب في كلية الهندسة المدنية، مهتم بالأدب والموسيقا والسينما، كاتب محتوى ومترجم في عدة مواقع الكترونية.

الاطلاع على جميع المقالات

2 تعليقان

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر قراءة مؤخرا

error: Content is protected !!