أشهر وأجمل أقوال عمر بن الخطاب (الاسم: أبو حفص عمر بن الخطاب العدوي القرشي. الميلاد: بين عامي 586-590م. الوفاة: 7 تشرين الثاني، 644م).
الملقّب بالفاروق، هو ثاني الخلفاء الراشدين، ومن كبار أصحاب الرسول محمد، وأشهر الأشخاص والقادة في التاريخ الإسلامي، ومن أكثرهم تأثيراً ونفوذاً. هو أحد العشرة المبشرين بالجنة، ومن علماء الصحابة.
أشهر أقواله:
“استعيذوا بالله من شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر.”
“كل عمل كرهت من أجله الموت فاتركه، ثم لا يضرك متى مت.”
“عليكم بذكر الله تعالى فإنّه دواء، وإيّاكم وذكر الناس فإنّه داء.”
“إذا كان الشغل مجهدة فإنّ الفراغ مفسدة.”
“لاتنظروا إلى صيام أحد، ولا إلى صلاته، ولكن انظروا من إذا حدّث صدق، وإذا ائتمن أدى، وإذا أشفى أي هم بالمعصية ورع.”
“أغمض عن الدّنيا عينك، وولّ عنها قلبك، وإيّاك أن تهلكك كما أهلكت من كان قبلك، فقد رأيت مصارعها، وعاينت سوء آثارها على أهلها، وكيف عري من كست، وجاع من أطعمت، ومات من أحيت.”
“تعلموا العلم وعلموه الناس، وتعلموا الوقار والسكينة، وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه، ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم.”
“العلم بالله يوجب الخضوع والخوف، وعدم الخوف دليل على تعطيل القلب من المعرفة، والخوف ثمرة العلم، والرجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في العرب منها.”
“إذا أسأت فأحسن، فغني لم أر شيئاً أشد طلباً ولا أسرع دركا من حسنة حديثة لذنب قديم.”
“لا يمنعك قضاء قضيته اليوم فراجعت فيه عقلك، وهديت لرشدك، أن ترجع إلى الحق فإنّ الحق قديم، ومراجعة الحق خير من التمادي في الباطل.”
“لو كان لي الخيار بأن أختار لما كنت غير بائع للأزهار فإن فاتني الربح لم يفوتني العطر.”
“إلا أن الدنيا بقاؤها قليل وعزيزها ذليل وشبابها يهرم وحيها يموت فالمغرور من اغتر بها.”
“لا يعجبكم من الرجل طنطنته، ولكن من أدى الأمانة وكف عن أعراض الناس، فهو الرجل.”
“اللهم أقدرني على من ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه.”
اضافة تعليق