حكم و اقوال

أشهر و أجمل أقوال فيديريكو غارثيا لوركا

فبراير 26, 2019

6٬964 زيارة

1 دقيقة قراءة

تعليق واحد

فيديريكو غارثيا لوركا Federico García Lorca الشاعر فيديريكو غارثيا لوركا الكاتب المسرحي فيديريكو غارثيا لوركا الإسباني فيديريكو غارثيا لوركا الرسام فيديريكو غارثيا لوركا عازف البيانو فيديريكو غارثيا لوركا المؤلف الموسيقي فيديريكو غارثيا لوركا مسرحيات فيديريكو غارثيا لوركا

فيديريكو غارثيا لوركا Federico García Lorca. الميلاد: 5 حزيران، 1898. الوفاة: 19 آب، 1936 (38 عاماً)).

يعتبر لوركا شاعر إسباني وكاتب مسرحي ورسام وعازف بيانو، كما كان مؤلفاً موسيقياً مميزاً، ولد في فوينتي فاكيروس بغرناطة.

يعدّه البعض من أهم أدباء القرن العشرين، وتعدّ مسرحيّته عرس الدم وبيت برناردا ألبا من أشهر أعماله المسرحيّة، فيما كانت قصيدته شاعر في نيويورك من أشهر أعماله الشعريّة.

أعدم لوركا من قبل الثوّار القوميّين وهو في الثامنة والثلاثين من عمره في بدايات الحرب الأهليّة الإسبانيّة.

فيديريكو غارثيا لوركا Federico García Lorca

أشهر أقواله واقتباسات فيديريكو غارثيا لوركا:

“منذ أن كنت طفلاً كنت أكره الوداع كلمة الوداع بالنسبة لي تعني شكلاً مصغراً من أشكال الموت.”

“يا له من ألم ألا يكون لك ألم.”

“سلام على من رأى العين كادت أن تبكي فأضحكها.”

“ربما سرق ربما تركته عائما فوق رغوة فنجان قهوة ربما طرق باب الليل وكان السهر غافياً، ذلك الوقت الذي لم يجمعني بك من ضيعه؟”

“آه يا لها من أحزان عميقة لا يمكن تجنبها، تلك الأصوات المتوجعة التي يغنيها الشعراء.”

“ماذا سيحدث إذا تحولت الوسادة تحت رؤسنا إلى صدر من نحب؟”

“ما الإنسان دون حرية يا ماريانا قولي لي كيف أحبك إن لم أكن حراً، كيف أحبك وقلبي ليس ملكي؟”

“حين تنتظر فإن الثواني تتمطى إلى اللانهاية.”

“كانت طفولتى ريفية، رعاة، حقول، بساطة، عزلة وإننى لأعجب حين يظن أن فى أدبي افتعالاً وجرأة إن كل ما وصفت كان حقيقي.”

“وإن نلت ذاك المجد فالفضل يعود إلى غرناطة التى أنشأت كياني وجعلت مني شاعراً بالفطرة.”

“أخذت من أمي طباعها المرهفة ومن أبي سخاءه ووفاءه ودأبه.”

“كان لي أخ خجول يدعى فرانسيسكو وأختي العزيزة إيزابيل، لا أعلم أينهما؛ ولا حتى الكونتيسا ذات الضحكة الفضية، التي كانت تزهو فرحاً وتترنم بقصيدتي أغنية إلى القمر التى أهديتها إياها.”

“كما أعرف أن للحواس الخمس أبوابا متصلة أعلم أنّه على الشاعر إما أن يتصدى لجلاء صورة ما أو أن يفتح ما بين هذه الأبواب لتنوب حاسة عن الأخرى.”

اقرأ أيضًا: