أشهر وأجمل أقوال وليم شكسبير

أشهر وأجمل أقوال وليم شكسبير (الاسم: وليم شكسبير. الميلاد: تاريخ الميلاد غير معروف، لكن تم تعميده في 26 نيسان، 1564م. الوفاة: 23 نيسان، 1616م).

ولد شكسبير في ستراتفورد، أبون آفون، وارويكشاير. تزوّج في سن الثامنة عشر من آن هاثاواي وأنجب منها ثلاثة أطفال.

وليم شكسبير، هو شاعر وكاتب مسرحي وممثل إنجليزي بارز في الأدب الإنجليزي خاصةً، والأدب العالميّ عامةً. سمّي بـ”شاعر الوطنيّة”، و”شاعر أفون الملحميّ”.

تضمنّت أعماله 38 مسرحيّة، و158 سونيته، ومجموعتين من القصص الشعريّة، وبعض القصائد الشعريّة. ترجمت أعماله إلى جميع اللغات الحيّة.

من أشهر أقواله

“أكون أو لا أكون، هذا هو السؤال.”

“ساعاتنا في الحب لها أجنحة، وفي الفراق لها مخالب.”

“إن أي مركز مرموق كمقام الملك ليس إثماً بحدّ ذاته، إنما يغدو إثماً حين يقوم الشخص الذي يحصل عليه باستعمال السلطة بشكل سيّئ، بدون مبالاة بحقوق وشعور الآخرين.”

“الرجال الأخيار يجب ألّا يصاحبوا إلا أمثالهم…”

“الزمن بطيئ جداً لمن ينتظر… سريع جدّاً لمن يخاف… طويل جدّاً لمن يتألّم… قصير جدّاً لمن يحتفل… لكنّه الأبديّة لمن يحب.”

“إن الدنيا مسرح كبير، وكل الرجال والنساء ليسوا إلا ممثلين على هذا المسرح.”

“إن الآثام التي يرتكبها المرء في حياته غالباً تُذكر بعد وفاته، أمّا أعماله الحميدة فتدفن كما يدفن جسده، وتنسى.”

“السمعة، أكثر الخدع زيفاً وبطلاناً، فهي كثيراً ما تُكتسب دون وجه حقّ، وتُفقد دون وجه حق.”

“إنّ المرء الذي يموت قبل عشرين عاماً من أجله، إنّما يختصر مدّة خوفه من الموت بنفس العدد من السنين.”

“ثمّة وقت في حياة الإنسان، إذا انتهزها نال الفوز والمجد، وإذا لم ينتهزها أصبحت حياته عديمة الفائدة وبائسة.”

“لكن الحب أعمى، والعاشقون لا يستطيعون أن يروا الحماقات الصارخة التي يقومون بها هم أنفسهم.”

“يموت الجبناء مرات عديدة قبل أن يأتي أجلهم، أمّا الشجعان فيذوقون الموت مرّة واحدة.”

“إننا نعلّم الآخرين دروساً في سفك الدماء… فإذا حفظوا الدرس، قاموا بالتجربة علينا.”

“قسوة الأيّام تجعلنا خائفين من غير أن ندري تماماً ما يخيفنا، إذ أن الأشياء التي تخيفنا ليست إلا مجرّد أوهام.”