فرنسا هي ثاني أكبر دولة في أوروبا (بعد روسيا). معظم البلاد محاطة بالجبال. أعلى جبل في فرنسا هو جبل بلانك، بالقرب من الحدود الفرنسية مع إيطاليا. إن المناخ والتربة في فرنسا مناسبة للزراعة، مما جعل المطبخ الفرنسي متنوع النكهات والألوان.
على الرغم من أن 4% فقط من الشعب الفرنسي يكسب رزقه عن طريق الزراعة، إن البلد مكتفي ذاتياً عندما يتعلق الأمر بزراعة غذائه.
الفرنسيون دائما فخورون بطريقتهم المتطورة في الطبخ. التربة الخصبة توفر الفواكه الطازجة، الخضروات، الأعشاب، الحبوب واللحوم على مدار السنه تقريباً.
التربة مناسبة لزراعة العنب، والتي تستخدم لصنع بعض من أجود أنواع النبيذ في العالم. يلعب الطعام والكحول أدوارا مهمة في المجتمع الفرنسي. الطريقة التي يأكل بها الشخص غالبا ما تعكس تراثه الفرنسي، ومنطقه ولادته، مكانته الاجتماعية، وصحته.
خلال عهد لويس الرابع عشر (1661 – 1715)، اعتاد النبلاء على عقد الأعياد لمدة اثنا عشر ساعة مع تقديم أكثر من عشرة أطباق مختلفة.
كانت هذه الأعياد المتقنة باهظه الثمن وتتطلب الكثير من الوقت للناس العاديين لتجهيز أنفسهم، مع قدرة الآخرين على الاستمتاع بالأطعمة والتوابل الغريبة، مثل فاكهة البرتقال الذهبي والزعفران الأصفر، تم إحضارها من افريقيا وآسيا من قبل المستكشفين وسرعان ما أدمجت هذه الأطعمة في النظام الغذائي الفرنسي.
قائمة بالأطعمة الفرنسية:
كروسان
لادوريه
حلواني
خبز فرنسي
بطاطا مقلية
كريم كاراميل
كافيار
قشطة اللباني
سويسرول
سوفليه
كعكة عيد الغطاس
لباشميل
اورينغينا (مشروبات)
كالفادوس (مشروبات)
إيفيان (مشروبات)
اضافة تعليق