- يأكل الأمريكيين سنوياً طن من البيض – 76.5 مليار بيضة على وجه الدقة.
- يعتمد لون القشرة والصفار على سلالة الدجاجة والنظام الغذائي المتبع .
- يمكن للبيض معاكسة الحالة المزاجية السيئة ومكافحة التعب!
يعتبر البيض من المصادر الجيدة للمواد المغذية الحيوية،وهو من العناصر الرئيسية في النظام الغذائي للإنسان منذ فجر التاريخ، و يمكن تحضيره بعدد كبير جداً من الطرق.
و هنا سنخبرك عشرة أشياء لربما لم تكن تعرفها عن البيض:
يأكل الأميركي العادي 250 بيضة سنوياً، أي يستهلكون ما مجموعه 76.5 مليار بيضة في العام.
تنتج ولاية آيوا معظم البيض في الولايات المتحدة بنسبة 15 مليار بيضة سنوياً، أي مايقارب خمس المعروض في البلاد.
يعتمد لون قشرة البيض على سلالة الدجاجة التي وضعته، فالدجاج ذات الريش الأبيض عادةً ما تضع البيض الأبيض، والدجاج ذات الريش الأحمر تضع البيض البني.
يعتمد لون صفار البيض على النظام الغذائي للدجاجة، إن كان صفار البيض أصفر غامق، فهدا يعني أن الدجاجة أكلت الخضروات، وإن كان أخف اصفراراً ، فهذا يشير إلى أن الدجاجة اتبعت نظاماً غذائيا من القمح و الشعير.
يؤثر عمر الدجاجة على حجم البيضة، كلما كانت الدجاجة أكبر عمراً، كلما كان بيضها أكبر حجماً.
تأتي أطباق البيض مع عبارة “يباع قبل” التاريخ، وليس تاريخ انتهاء الصلاحية، يمكنك الاحتفاظ بها لمدة ثلاثة إلى أربعة أسابيع بعد التاريخ المدون على الكرتون.
بيضتان تعطيانك أكثر من الكمية المطلوبة من الكولسترول في اليوم الواحد، تحتوي البيضة الواحدة على حوالي 186 ملليغرام من الكولسترول.
مع مزيج من أحماض أوميغا 3 الدهنية والزنك و فيتامينات B و اليوديد، يمكن أن يساعد البيض في عكس الحالة المزاجية السيئة ومكافحة التعب، ويمكن للكولين الموجود في البيض أن يحسن ذاكرتك أيضاً.
لا بأس في تناول عجينة الكعك النيئة ! فقط تأكد من استخدام البيض المبستر، والذي يكون خالياً من أي من مخاطر السالمونيلا، في الواقع، يمكن أن يكون الدقيق أكثر خطراً من البيض النيئ.
للحصول على أفضل بيض مسلوق، استخدم البيض الذي لا يقل عمره عن عشرة أيام، فالبيض الطازج يكون صعب التقشير.
اضافة تعليق