أشهر وأجمل أقوال نزار قباني (الاسم: نزار بن توفيق القباني. الميلاد: 21 آذار، 123م. الوفاة: 30 نيسان، 1998م (75 عاماً)).
هو شاعر ودبلوماسيّ سوريّ معاصر، من أسرة دمشقية عريقة. درس الحقوق في الجامعة السورية، وانخرط بالسلك الدبلوماسي فور تخرّجه منها في عام 1945م. أصدر أوّل دواوينه في عام 1944م بعنوان “قالت لي السمراء”. ألّف أكثر من 35 ديواناً على مدار خمسين سنة؛ وأسّس دار للنشر في بيروت باسم “منشورات نزار قباني”.
أشهر أقواله:
“أعظم الشعراء هم أولئك الذين كتبوا بيت شعر واحد وماتوا بعد كتابته مباشرة.”
“الثورة عندي إما أن تكون شاملة كل الشمول.. أو لا تكون.”
“سيحبك.. آلاف غيري، وستستلمين بريد الشوق لكنك.. لن تجدي بعدي رجلا يهواك بهذا الصدق.”
“تاريخي.. ما لي تاريخٌ إني نسيان النسيان، إني مرساةٌ لا ترسو.. جرحٌ بملامح إنسان.”
“آهٍ يا أرض الكتب المقدسة التي لا قداسة فيها لكتاب.. ويا أرض النبوءات التي أكلت جميع أنبيائها.”
“أنت أحلى خرافة في حياتي، والذي يتبع الخرافات يتعب.”
“إن اقتسام الله هو الحل العلمي الوحيد لإرضاء جميع الطوائف.”
“ومابين فصل الخريف، وفصل الشتاء هنالك فصل أسميه فصل البكاء، تكون به النفس أقرب من أي وقت إلى السماء.”
“هُزمنا.. وما زلنا شتات قبائل تعيش على الحقد الدفين وتثأر.”
“لا يعرف الإنسان كيف يعيش في هذا الوطن.. لا يعرف الإنسان كيف يموت في هذا الوطن.”
“قلت له: يا حضرة السلطان.. لقد خسرت الحرب مرتين.. لأنك انفصلت عن قضية الإنسان.”
“ليس هناك خيارات كثيرة أمام الشعر، فهو إما أن يكون مع الناس، أو أن يكون ضدهم؛ ولا قيمة لشعر يقف في الوسط.”
“هناك ثقافة واحدة هي ثقافة القوة. حين أكون قوياً، يحترم الناس ثقافتي ،وحين أكون ضعيفاً أسقط أنا، وتسقط ثقافتي معي؛ عندما كانت روما قوية عسكرياً، كانت اللغة اللاتينية سيدة اللغات.. وعندما سقطت الإمبراطورية الرومانية، صارت اللغة اللاتينية طبق سباغتي الثقافة. يا سيدتي، ليست في عدد الكتب التي أقرؤها، ولكنها في عدد الرصاصات التي أطلقها.
“إن الشعر كلام راقٍ، يصنعه الإنسان لتغيير مستوى الإنسان.”
اضافة تعليق