حكم و اقوال

أشهر وأجمل أقوال ميلان كونديرا: واحد من أهم الأدباء المعاصرين

يناير 23, 2019

5٬170 زيارة

1 دقيقة قراءة

تعليق واحد

أشهر وأجمل أقوال ميلان كونديرا Milan Kundera (الاسم: ميلان كونديرا. الميلاد: 1 نيسان عام1929. (89عاماً).

ميلان كونديرا هو كاتب روائي حاصل على الجنسيتين الفرنسية والتشيكية. ينتمي كونديرا إلى الحزب الشيوعي التشيكوسلوفاكي، ويعتبر أحد أهم الروائيين اليساريين في العالم. حاز على جائزة الاندبندنت لأدب الخيال الأجنبي، من أشهر رواياته “كائن لا تحتمل خفته” و “الخلود”.

يعد كونديرا من الشخصيات الأدبية الأكثر تأثيراً، حيث ترجمت رواياته إلى العديد من اللغات المختلفة، كما أن العديد منها تم تحويله إلى أفلام سينمائية عرضت حول العالم.

أشهر أقوال ميلان كونديرا

“يتزوّج الناسُ ويُنجِبون ويختارونَ مِهنتهُم، وذات يومٍ يعرِفون ويفهمُون أشياءَ كثيرة، لكن يكونُ الوقتُ قد تأخّر كثيراً، لأنّ حياتهُم تكونُ قد اتّخذتْ شكلا ما، في مرحلةٍ لا يعرفُون فيها شيئا على الإَطلاق.”

“غرباء ثم أصدقاء وأحاديث طويلة ثم أحبة ثم حديث قليل ليعودوا غرباء.”

“عندما يبدأ الشك ينتهي الحب.”

“الحب هو تلك الرغبة في إيجاد النصف الآخر المفقود من أنفسنا.”

“الثقة والتفاهم أكبر وأجمل من كل حب.”

“هنالك دائماً ما يكفي من الحمقى كي يجيبوا، فالحمقى يعرفون كل شيء.”

“إن كلمة شفقة توحي عموماً بالارتياب، وهي تعني بشعور يعتبر أقل منزلة ولا علاقة له بالحب إطلاقاً، أن نحب أحداً شفقة به فهذا يعني أننا لا نحبه حقاً.”

“ستعيش نصف حياة، ما دمت تحيا مثل سباح بائس، يجدف في الماء الضحل، قرب الشاطئ، ينما البحر يبدأ فعلاً عندما تكون المياه عميقة.”

“الأمر الوحيد الذي يبقى لنا في مواجهة تلك الهزيمة التي لا مناص منها، التي تسمى بالحياة، هو محاولة فهمها.”

“لا تكن سريع التعلق فمعظمهم عابرون.”

“إن الأشياء الجميلة ترحل عندما تفقد الاهتمام.”

“لا شيء أكثر إهانة من افتقاد جواب لاذع في مواجهة جارحة.”

“إن غيوم المغيب البرتقالية تضفي على كل شيء ألق الحنين، حتى على المقصلة.”

“انتزعوا قلوبكم من أيدي من لا يستحقون.”

“إن أكبر مصيبة يمكن أن تحل بالرجل هي الزواج السعيد، حيث لا يعود له أمل في الطلاق.”

“ولكن الألم لا يحتاج أن يكون له أسباب ما، فالألم له أسبابه الخاصة، وأحياناً تكون غير منطقية.”

“كيف يمكن هذا” لقد قرأت في مكان أن الشباب هو أكثر مرحلة من مراحل الحياة اكتمالاً، فمن أين يأتي هذا العدم وهذا التشتت؟”