أشهر وأجمل أقوال عباس العقاد

أشهر وأجمل أقوال عباس العقاد (الاسم: عباس محمود العقاد. الميلاد: 28 حزيران، 1889م. الوفاة: 13 آذار، 1964م (74 عاماً)).

هو أديب ومفكر وصحفي وشاعر مصري، وعضو سابق في مجمع اللغة العربية. لم يتوقف إنتاجه الأدبي بالرغم من الظروف القاسية التي مر بها.

حيث كان يكتب المقالات ويرسلها إلى مجلة فصول. العقاد أحد أهم كتاب القرن العشرين في مصر. ساهم بشكل كبير في الحياة الأدبية والسياسية وأضاف للمكتبة العربية أكثر من مائة كتاب في مختلف المجالات.

أشهر أقواله واقتباساته:

“قديماً كانت الفروسية والغزل والمرأة بيئة واحدة تعاون فيها البطولة والشاعرية والجمال.”

“أسعد ساعات المرأة.. هي الساعة التي تتحقق فيها أنوثتها الخالدة.. وأمومتها المشتهاة.. وتلك ساعة الولادة.”

“إذا كانت المرأة الجميلة جوهرة فالمرأة الفاضلة كنز.”

“طالب المجد المخلوق للنجاح المهيأ للعمل يصنع التجارب ولا يقولها ويمشي الطريق إلى الغاية ولا يرتسم خطاها ويقيس أبعدها.”

“الخوف من الموت غريزة حية لا معابة فيها.. وإنما العيب أن يتغلب هذا الخوف علينا ولا نتغلب عليه.”

“لا فرق بين خيانة الضمير وخيانة الواقع إلا التنفيذ.”

“يقول لك المرشدون : إقرأ ما ينفعك، ولكني أقول : بل انتفع بما تقرأ.”

“وكان أشد حياء من العذراء في خدرها. وأصبر الناس على أقدار الناس.”

“ما الإرادة إلا كالسيف يصدئه الإهمال ويشحذه الضرب والنزال.”

“كن شريفاً أميناً، لا لأن الناس يستحقون الشرف والأمانة ، بل لأنك أنت لا تستحق الضعة والخيانة.”

“الشغف باستلفات الأنظار عام بين جميع الناس ولكن منهم قوماً يظهر كأنهم يطلبونه بألسنتهم وقوماً كأنهم يحرزونه بالرغم منهم ومن الناس.”

“ليس الحاسد هو الذي يطمع أن يساويك بأن يرقى إليك؛ بل هو الذي يريد أن تساويه بأن تنزل إليه.”

“أحسن الظن بالناس كأنهم كلهم خير، واعتمد على نفسك كأنه لا خير في الناس.”

“أكثر الانقلابات العظيمة تحدث على أيدي الفقراء لأنهم الفئة التي ترغب دائماً بتبديل ما هي عليه.”

“الأسلوب الذي يخرج من الفطرة المستقيمة، هو أسلوب عصري في جميع العصور.”

“الإنسان قد يتوقع الغش لفرط إشفاقه من الفقد والخسارة، لا لفرط اتهامه وسوء ظنه.”