أشهر وأجمل أقوال ريم بنا (الاسم: ريم بنا. الميلاد: 6 كانون الثاني عام1966. الوفاة: 24 آذار عام 2018. (52عاماً).
وهي مغنية وملحنة وموزعة موسيقية وناشطة فلسطينية الجنسية. انتجب ريم بنا العديد من الألبومات الموسيقية في مسيرتها الفنية، حصل من خلالها على الشهرة العربية والعالمية. لم تقتصر شهرة ريم بنا على الموسيقى وحسب، لأنها كانت ناشطة سياسية محاربة للصهيونية ومؤيدة للقضية الفلسطينية بشدة. توفيت بعد صراع مع مرض السرطان في مدينة الناصرة بفلسطين.
أشهر أقوالها:
“فلسطين هدفي الرئيس من أعمالي الفنية.”
“أتمنى يوماً ما أن أغني في ميدان التحرير في مصر.”
“بالأمس، كنت أحاول تخفيف وطأة هذه المعاناة القاسية على أولادي، فكان عليّ أن أخترع سيناريو فقلت، لا تخافوا. هذا الجسد كقميص رثّ، لا يدوم، حين أخلعه، سأهرب خلسة من بين الورد المسجّى في الصندوق، وأترك الجنازة “وخراريف العزاء” عن الطبخ وأوجاع المفاصل والزكام، مراقبة الأخريات الداخلات، والروائح المحتقنة، وسأجري كغزالة إلى بيتي، سأطهو وجبة عشاء طيبة، سأرتب البيت وأشعل الشموع، وأنتظر عودتكم في الشرفة كالعادة أجلس مع فنجان الميرمية، أرقب مرج ابن عامر، وأقول، هذه الحياة جميلة والموت كالتاريخ، فصل مزيّف.”
“صوتي، لن تكتم صوتي. إنه الأن وتر وحيد يقاوم، كحبل غسيل لا تطاله الريح. صوتي، ينضح في المسامات، وإن سدّت مساماتي، صوتي في زندي، وإن قطعت أوصالي، صوتي رنيم القلب، وإن أُسكت نبضه، صوتي مرآة روحي، وإن استلبت روحي، غنائي يصدح في الميادين، شمساً لا تنطفئ في الحناجر.”
“أصلب من الصخر جسدي، لا يلين. وهذا ما لا يروق لي. عليل قلبي كالنسيم، وهذا ما يقلقني. تجثّم أحلامي عليّ، وهذا ما لا يريحني. قيامة تتحرك في الأوردة، إنها ساعة النهوض.”
“كلما تراكمت المصائب أكثر، أتعب، لكنّي لا أنكسر، أنهض. أحبس وجعي بين أضلعي المتمزقة، وأمضي ولو ببطء نحو الشمس، لكني أمضي صعوداً.”
“والصعود يبدأ من القاع، كلما ضاقت الدنيا، تتسع في مكان آخر. أنا الضوء المشع من الضلوع. هناك حيث ينام قلب نبيّ، ينبض بخطو غزالة شاردة، ويقاوم، ويضيء، ويضيء، ويضيء.”
اقرأ أيضًا: أشهر وأجمل أقوال محمود عباس (أبو مازن)
[…] أشهر وأجمل أقوال ريم بنا […]
[…] أشهر وأجمل أقوال ريم بنا […]