أشهر وأجمل أقوال الماغوط (الاسم: محمد أخمد عيسى الماغوط. الميلاد: 1934م. الوفاة: 3 نيسان، 2006م (72 عاماً)).
هو شاعر وأديب سوري راحل، ولد في سلمية بمحافظة حماة. تلقى تعليمه في سلمية ودمشق. كان فقره سبباً في تركه للمدرسة في سن مبكرة. عمل في الصحافة، حيث يعتبر من المؤسسين لجريدة تشرين السورية، كما عمل الماغوط كرئيس تحرير مجلّة الشرطة. احترف الأدب السياسي الساخر، وألّف العديد من المسرحيات الناقدة التي لعبت دوراً كبيراً في تطوير المسرح السياسي في الوطن العربي.
أشهر أقواله:
“عمرها ما كانت مشكلتنا مع الله، مشكلتنا مع الذين يعتبرون أنفسهم بعد الله.”
“ماذا يفعل هؤلاء العرب من المحيط إلى الخليج؟ لقد أعطونا الساعات واخذوا الزمن ، أعطونا الأحذية وأخذوا الطرقات، أعطونا البرلمانات وأخذوا الحرية، أعطونا العطر والخواتم وأخذوا الحب، أعطونا الأراجيح وأخذوا الأعياد، أعطونا الحليب المجفف وأخذوا الطفولة، أعطونا السماد الكيماوي وأخذوا الربيع، أعطونا الحراس والأقفال وأخذوا الأمان، أعطونا الثوار وأخذوا الثورة.”
“يا إلهي, كل الأوطان تنام وتنام، وفي اللحظة الحاسمة تستيقظ،إلا الوطن العربي فيستيقظ ويستيقظ، وفي اللحظة الحاسمة ينام!”
“لم أستطع تدريب إنسان عربي واحد على صعود الباص من الخلف والنزول من الأمام فكيف بتدريبه على الثورة.”
“إن الموت ليس هو الخسارة الكبرى، الخسارة الأكبر هو ما يموت فينا ونحن أحياء.”
“كل طبخة سياسية في المنطقة؛ أمريكا تعدها، وروسيا توقد تحتها، وأوروبا تبردها، وإسرائل تأكلها، والعرب يغسلون الصحون.”
“لا تنحن لأحد مهما كان الأمر ضرورياً، فقد لاتواتيك الفرصة لتنهض مرة أخرى!”
“ما من جريمة كاملة في هذا العصر سوى أن يولد الإنسان عربياً.”
“العرب كطائرة الهليكوبتر.. ضجيجها أكثر من سرعتها.”
“الإنسان العربي ليس مسحوقاً فحسب بل أصبح بودرة.”
“أسوأ ديمقراطية في الدنيا أفضل من أعدل دكتاتور.”
“في ظروف الطغيان، ليست البطولة أن تجلس على ظهور الدبابات بل أن تقف أمامها.”
“ومع ذلك، ما إن يغيب أحدنا عن هذا الوطن أسبوعا أو أسبوعين، حتى ينام والدموع تغطي وسادته حنيناً وشوقاً إليه. ما العمل يا سيدي؟ لا أستطيع البقاء فيه دقيقة واحدة، ولا أستطيع الحياة خارجه دقيقة واحدة. هل أقضي بقية حياتي في قاعة الترانزيت؟”
اضافة تعليق