أشهر وأجمل أقوال أدونيس (الاسم: علي أحمد سعيد إسبر. الميلاد: 1 كانون الثاني، 1930م (88 عاماً)).
شاعر سوري عرف باسمه المستعار “أدونيس”. ولد في قرية القصابين التابعة لمدينة جبلة في محافظة اللاذقية في سوريا. تبنّى اسم أدونيس، نسبةً إلى أسطورة أدونيس الفينيقية. تزوّج الأديبة خالدة سعيد، ولهما ابنتان؛ الفنانة التشكيلية أرواد، والكاتبة نينار.
أشهر أقواله:
” كلٌّ يريدُ أن يحيا كأنَّ الموت خادمٌ بين يديه.”
” الرياءُ.. ممحاةٌ تمحو الرأي.”
” لا أعرفُ شيئاً، ولا أملكُ شيئاً أجمل وأغلى من الرغبة في المعرفة.”
” من أين لبعضهم هذه القدرة.. لا يرى نفسه إلا كاملاً.”
” لن تعرف نفسكَ حقاً إلا إذا خرجتَ منها.”
” تكلَّم مع الهواء لكي تعرفَ كيفَ تصغي إلى الشجر.”
” معرفة التاريخ العربيّ، اليوم، كلامٌ يتعفّنُ في قفصٍ اسمه (المجد).”
” الأفكارُ الخلاقةُ ليست بيوتا. إنها حقولٌ وأشجار.”
” الأحرار لا يخافون من الحرية، المستعبدون هم وحدهم الذين يخافون منها.”
” لا أحب النجاح. أحب الطريق التي تقودني إليه.”
” ما أكثر الأوطان التي يبدأ فيها سجن المواطنين بالنشيد الوطني.”
” إذا رأيت عالماً يلوذ بباب سلطان فاعلم أنه لص.”
” لا يتمثل القمع في قمع السلطة وحدها. يتمثل كذلك في قمع المجتمع نفسه الأفراد الذين يتكون منهم. وهو الذي يسوغ القمع الأول، عدا أنه الأشد فتكاً بالإنسان وحقوقه.”
” كيف يقدر جسمٌ أن يوفق بين رأسهِ الثقيل وقدمه الخفيفة؟”
” اليقين ساذج حتّى أنّه لا يعرف نفسه إلّا بوصفه نقيضاً للشك.”
” لا يعرف المحافظون في المجتمع العربي أن يحافظوا إلّا على الأشلاء.”
” قل دائماً: (لا)، ربما لا تليق كلمة نعم، إلّا بذلك الزائر الأخير (الموت).”
” لا أنحني إلّا لأحضن موطني. أنا صدر أم مرضع تحنو، وجبهة مؤمن.”
” بعد أن تستسلم الوردة للشمس وتذوي، ترث الريح الغبار الذهبي، وتقول للأرض عن أشلائها: هذه أغنيتي ردّت إلي.”
” لست متشائماً أنا ثائر على كل شيء، والمتشائم لا يكون ثائراً بل يكون منهزماً وأنا القائل: يرق لي تمردي فأشتهي تمرداً حتى على التمرد.”
اضافة تعليق