أشهر وأجمل أقوال أحلام مستغانمي (الاسم: أحلام مستغانمي. الميلاد: 13 نيسان، 1953م (65 عاماً)).
أحلام مستغانمي، كاتبة وروائية جزائريّة، من عائلة ثوريّة. عملت أحلام في الإذاعة الوطنيّة مما أكسبها شهرة كبيرة في مجال الشعر، بعد أن لاقى برنامجها “همسات” شهرة واسعة. انتقلت نستغانمي إلى فرنسا في سبعينيات القرن الماضي، حيث تزوّجت صحفي لبنانيّ.
نالت شهادة الدكتوراه من جامعة السوربون. تقطن حاليّاً في بيروت؛ كما حازت على جائزة نجيب محفوظ لعام 1998م عن روايتها “ذاكرة الجسد”، التي تحوّلت لاحقاً إلى عمل تلفزيوني.
من أشهر أقوالها وكتاباتها:
“أجمل ما في امرأة شديدة الأنوثة.. هو نفحة من الذكورة.”
“أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص، أو زجاجة دواء نتناولها سراً، عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه.”
“أذكر تلك المقولة الساخرة : ثمة نوعأن من الأغبياء، أولئك الذين يشكون في كل شيء. وأولئك الذين لا يشكون في شيء.”
“نحتاج أن نستعيد عافيتنا العاطفية كأمة عربية عانت دوماً من قصص حبها الفاشلة، بما في ذلك حبها لأوطان لم تبادلها دئماً الحب.”
“ثمّة شقاء مخيف، يكبر كلما ازداد وعينا بأن ما من أحد يستحق سخاءنا العاطفي، ولا أحد أهل لأن نهدي له جنوننا.”
“ابتعدي عن رجل لا يملك شجاعة الاعتذار، حتى لا تفقدي يوماً احترام نفسك وأنت تغفرين له إهانات وأخطاء في حقك -لا يرى لزوم الاعتذار عنها-، سيزداد تكراراً لها .. واحتقاراً لك.”
“سيظل يخطيء في حقها ثم يمن عليها بالغفران عن ذنب لن تعرف أبداً ماهو.. لكنها تطلب أن يسامحها عليه.. هكذا هن النساء إن عشقن.”
“إذا صادف الإنسان شيء جميل مفرط في الجمال.. رغب في البكاء.”
“العلاج المثالى لكل أوجاع القلب هو الضحك، وعدم أخذ الذاكرة مأخذ الجد.”
“إننا ننتمي إلى أمة لا تحترم مبدعيها، وإذا فقدنا غرورنا وكبرياءنا، ستدوسنا أقدام الأُميّين والجهلة.”
“أحبيه كما لم تحب امرأة، وأنسيه كما ينسى الرجال.”
“نحن لا نكتب إهداءً سوى للغرباء، وأما الذين نحبهم فهم جزء من الكتاب، وليسوا في حاجة إلى توقيع في الصفحة الأولى.”
اضافة تعليق