1- اللفيفة النحاسية: هي واحدة من أصل٩٨١ نص تم إيجادهم في خيربت قمران، وتعرف باسم لفائف البحر الميت، ويعتقد بأنها خريطة كنز وهي النص الوحيد في خيربت قمران الذي لم يكتب على ورق، وتذكر اللفيفة ٦٠ مكان دُفن فيها كميات مختلفة من الذهب والفضة، ولا يوجد أي دليل آخر على وجود تلك الكنوز غير اللفيفة.
2- تاريخ كاردينيو: هي مسرحية كتبها شكسبير وجون فليتشر، ولكن نص المسرحية اختفى ولم يره أحد، وبعد ذلك في القرن ال١٨ ادعى الكاتب المسرحي لويس ثيوبولد أنه وجد المسرحية وعدل عليها، وسواء كان صادقًا ام لا فإنه ليس لدينا أى نسخة غير معدلة من المسرحية.
3- كرة أرخميدس On sphere making هو جهاز صنعه أرخميدس، عبارة عن كرة توضح تحركات الشمس والقمر والكواكب، ودوّن أرشميدس تفاصيل صنعه لهذا الجهاز، ولكن كل ما نعرفه عن الجهاز من كتابات مؤلفين أخرين.
4- كنز ليما: كنز تبلغ قيمته ٣٠٠ مليون دولار، أعطته الكنيسة الكاثوليكية لويليام طومبسون ليحافظ عليه لحين انتهاء الثورات، لكنه طمع فيه ودفنه في جزر تسمي كوكوز ولكن تم القبض عليه، ووافق على إرشاد الأسبان للكنز لكنه هرب في الأدغال ولم يراه أحد بعد ذلك هو والكنز.
5- نموذج ماكسبرج: الأركيوبتركس، أحفورة انتقالية مهمة في علم الحفريات والطيور، تم إيجادها في ألمانيا في محجر امتلكه ادوارد أوبيتش، ولتجنب دفع الضرائب عند بيعها خبأها في منزله حتي مماته، واعُتقد بأنها سُرقت بعد وفاته.
6- كنز الليلة الحزينة La noche triste: عندما كان هيرنان كورتيز يحارب الأزتكيين، خسر الكثير من الجنود ونصف كنزه الذي كان يحاول الفرار به وعاد مرة أخرى للبحث عنه ولكن بدون فائدة.
7- بقايا رجل بكين: في الصين تم اكتشاف عدد من الجماجم في عرين للحيوانات، ويُعتقد بأنها لأشباه البشر الذين عاشوا منذ 500,000 عام مضى، وتم شحن الجماجم للولايات المتحدة، ويقال بأنهم ضاعوا في المحيط وباءت محاولات إيجادهم بالفشل.
8- سيف كوساناجي: هو سيف في أسطورة يابانية يُقال أنه وُجد في جسد ثعبان بثمانية رؤوس قتله إله العواصف، وكان يُعطى لكل إمبراطور جديد ولكن النسخة الأصلية منه غرقت في المحيط.
9- حرب أنغياري: هي لوحة رسمها الفنان ليوناردو دافنشي ولكنه لم يكملها، وبعد أعوام قام جيورجيو فازاري بصنع لوحة أخري بعنوان حرب مارسيانو في نفس المكان، ووجد الباحثون أدلة تشير إلى أن فازاري رسم فوق لوحة دافنشي الغير كاملة، ويقول البعض أن دافنشي أكملها وادعى فازاري أنه لم يكملها حتي يرسم فوقها، وحتى وقتنا هذا لم يكتشف أحد حقيقة اللوحة.
اضافة تعليق