9 حقائق لم تكن لتعرفها حول Divergent ما لم تقرأ الكتب. المختلفة “Divergent” فيلم مقتبس عن رواية تحمل نفس الاسم، من تأليف فيرونيكا روث، وهي الأكثر مبيعًا، ومثل أي فيلم مقتبس من كتاب ، نجد العديد من الاختلافات والمشاهد المضافة أو المحذوفة بين قصة الرواية الأصلية والفيلم. في هذه المقالة، سنسلط الضوء على بعض الإختلافات بين القصة الأصلية وسيناريو الفيلم.

1- القفز من القطارات ليس بتلك السهولة:

9 حقائق لم تكن لتعرفها حول Divergent ما لم تقرأ الكتب فيلم المختلفة رواية تحولت إلى فيلم مقتبس من كتاب القصة الأصلية حول فيلم Divergent

في الكتاب، أنتهى المطاف بالمجموعة الأولى التي قفزت من القطار بالوقوع ليتم سحقهم تحته، لم يدرج هذا المشهد في الفيلم بل تم الاكتفاء بالتركيز على كريستينا وتريس، وأنتهى بهم الأمر ببعض الجروح بدلًا من ذلك.

2- أين أورايا؟

لم يتم إدراج واحد من أفضل الشخصيات في الفيلم، وهو في الأصل واحد من الشجعان “Dauntless”، وتنشأ صداقة بينه وبين تريس ويدعوها إلى المشاركة في مغامرة الانزلاق السريع.

3- أمسك العلم:

9 حقائق لم تكن لتعرفها حول Divergent ما لم تقرأ الكتب فيلم المختلفة رواية تحولت إلى فيلم مقتبس من كتاب القصة الأصلية حول فيلم Divergent

كان مشهد الإمساك بالعلم لحظة مهمة جدًا بالنسبة إلى تريس، حيث أظهرت عقلها وقدرتها كقائد. في الكتاب، قامت كريستينا بسرقة مجهودها عندما قامت بالتقاط العلم في آخر لحظة مما جعل الأمور متوترة بينهما، وهو أمر لم يظهر في الفيلم.

4- اختبار الكفاءة هو في الواقع أكثر دقة:

ربما أظهرت تريس ما هي قادرة على فعله في المشهد ضد الكلب، وأربكت النتيجة فيما يخص المجموعة التي تنتمي إليها. ولكن تم حذف المشهد التالي الخاص بالقطار، الذي سبب المزيد من الإرباك فيما يخص النتيجة. مع الأخذ في الاعتبار أن هذا الأمر هو كل ما يتعلق بكونها Divergent.

5- اللحظات بين تريس وفور:

9 حقائق لم تكن لتعرفها حول Divergent ما لم تقرأ الكتب فيلم المختلفة رواية تحولت إلى فيلم مقتبس من كتاب القصة الأصلية حول فيلم Divergent

غابت بعض المشاهد الرئيسية عن قصة حب تريس وفور. واحدة منهم عندما يمر فور من جانب تريس ويلقي نكتة عن دعوتها له بحبيبها. أيضًا، هناك لحظة حميمية بينهما في إختبار الخوف لـ فور، عندما كانا في الغرفة التي تنغلق عليهم.

6- كريستينا وويل؟

واحدة من أكبر القصص الجانبية في Divergent هي قصة حب ويل وكريستينا، لا سيما وأن لها بعض الآثار الكبيرة في العلاقة بين تريس وكريستينا في الكتاب الثاني، بالطبع لم تظهر في سيناريو الفيلم.

7- إختبار الخوف:

في الكتب، تم التركيز على حقيقة أن فور لديه أربع مخاوف بشدة. ولكن، يبدو أن التركيز كان أقل في الفيلم. أيضًا، لم يتم عرض إلا خمسة من مخاوف تريس السبعة.

8- فور قال “أنا أحبك”:

في الكتاب، أظهر فور كم تعني له تريس وكم هو يحبها.

9- النهاية:

النهاية الكبيرة في الفيلم، حيث قامت تريس بحقن جانين وجعلتها تعيد برمجة المصل. في الواقع، تلعب جانين دورًا أصغر من ذلك في الكتاب بأكمله، وكان لها دورًا أكبر في الكتاب الثاني “Insurgent”.

أيهما تفضل؟ الكتاب أم الرواية؟ شاركنا في التعليقات.

المصدر

اضافة تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر قراءة مؤخرا

error: Content is protected !!