قد يكون لديك حلم جنسي أو اكثر: إن النساء اللواتي لا يمارسن الجنس بانتظام سيجدن أن جسدهن سيذكرهن بما يفقدن في نومهن، وهذا سوف يحدث إذا كانت حياتك الجنسية ليست فقط في طريق مسدود، بل وإذا كنت قد امتنعت أيضًا عن الاستمناء.

مستويات الإجهاد تذهب خلال النشوة: وفقا لعلم النفس اليوم، يٌصدر الإندورفين أثناء ممارسة الجنس ومنه ينسيك همومك ويجعلك تضع ابتسامة فورية على وجهك، فعندما يمضي بعض الوقت دون ممارسة الجنس او الاستمناء، قد تلاحظ أن مستوى التوتر يتراكم لديك.

الشعور بالإكتئاب: السائل المنوي على ما يبدو هو مضاد جديد للإكتئاب، وهذا صحيح وأفاد علم النفس عن دراسة أجري فيها استطلاع لـ293 طالبة عن عاداتهن الجنسية وما إذا كن يستخدمن الواقي الذكري أم لا، وتبين أن أولئك الذين كانوا يمارسون الجنس بدون الواقي الذكري كانوا أقل اكتئاباً بشكل ملحوظ من أولئك الذين كانوا يستخدمون الواقي الذكري أو لا يمارسون الجنس على الإطلاق.

فقدان الدافع الجنسي: عندما يتوقف جسمك عن وجود مشاعر مرتبطة بنشوة الجماع، فإنه ببساطة يتكيف مع تلك المشاعر، فإذا لم تكن حريص جدًا على فقدان الدافع الجنسي، فعليك بالاتسمناء فهو يحافظ على تلك المشاعر.

ضعف جدران المهبل: النساء فوق سن ال 50، يشعرون بخطر عدم الشعور بأي متعة أثناء ممارسة الجنس إذا لم يكن هناك جماع بانتظام. حيث يصبح جدار المهبل رقيق وضعيف مما يجعل عملية الجماع مؤلمة للغاية.

اكتساب الوزن: يمكن حرق نحو 1200 سعرة حرارية في الأسبوع إذا كنت قد مارست الجنس ثلاث أو أربع مرات، لذلك إذا امتنعت من ممارسة الجنس، ققد تلاحظ أنك قد اكتسبت بضعة ارطال إضافية.

ضعف الذاكرة: وجدت الدراسة أن النساء اللواتي يمارسن الجنس بشكل منتظم يتمكن من تذكر الكلمات أفضل من أولئك اللائي لم يمارسن الجنس، ووجدت ايضًا أن هذا يحدث في النساء فقط، وليس في الرجال.

سيقل الدوبامين: الهرمونات التي يتم إنتاجها أثناء ممارسة الجنس تساعد على تحمل الألم، والدافع، وتحسين عملية النوم، وخلال النشوة الجنسية يتم إطلاق هرمون الدوبامين، وهذا الصديق الصغير يعطيك شعور جيد ويساعدك على النهوض والحركة.

 

تعليق واحد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر قراءة مؤخرا

error: Content is protected !!